كافيه برقوقة
مرحبا بك ايها الكتكوت الزائر
يلا انضم لينا وشهيص معانا
بعض اقسام المنتدى مختفية ومش هتظهر غير للاعضاء فقط
سيتم تنشيط حساب الاعضاء عن طريق ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كافيه برقوقة
مرحبا بك ايها الكتكوت الزائر
يلا انضم لينا وشهيص معانا
بعض اقسام المنتدى مختفية ومش هتظهر غير للاعضاء فقط
سيتم تنشيط حساب الاعضاء عن طريق ادارة المنتدى
كافيه برقوقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تقرير .. الي اين تتجه الكرة المصرية بعد أحداث ثورة 25 يناير؟

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

يؤسسؤ تقرير .. الي اين تتجه الكرة المصرية بعد أحداث ثورة 25 يناير؟

مُساهمة من طرف eng.kareem الأربعاء فبراير 16, 2011 3:03 pm

تقرير .. الي اين تتجه الكرة المصرية بعد أحداث ثورة 25 يناير؟ Egy-Fans_60016-2-2011-17-49-11لاشك ان التغيير الذى طال الحياة السياسية في مصر مؤخرا وقلب الاوضاع
راسا على عقب سيطول بشكل او باخر الحياة الكروية في مصر والتي تعتبر بلا
ادنى شك جزء اصيل لا يتجزأ من منظومة المجتمع المصري، فالثورة وان جاءت
بنتائج ايجابية لم يكن يتخيلها اكثر الناس تفاؤلا ربما لن تكون بنفس
المقدار نفسه فيما يتعلق بالجانب الكروي.
بالنظر او التدقيق في التاريخ سنجد ان الكرة المصرية لا يمكن استئصالها
من الحياة السياسية بأي حال من الاحوال ولا يمكن فصلها عن الجسد.
كثيرا من الاحداث السياسية التي عصفت بمصر سواء انكسارات او انتصارات
كانت لها توابع مباشرة على الكرة المصرية ولا يمكن لمتابع ان يقرا فنجان
الكرة المصرية ليستخرج لنا ما ينتظرها في الفترات المقبلة.
فعلى الرغم من ان الامور تبدو صعبه نوعا ما ولكن في الوقت نفسه ربما
تكون ثورة التغيير دفعه للأمام ومن المؤكد حاليا ان الصورة مازالت ضبابية
ونقف جميعا الان في المنطقة الرمادية فيما يتعلق بشان الكرة ولا يمكن لصاحب
النظرة التشاؤمية ايجاد دليل يؤيد توقعاته الحزينة الصعبة او لصاحب
النظرة والتطلعات الوردية ان يجد دليلا هو الاخر يبرز تنبؤاته.
وبالتقليب في صفحات التاريخ سنجد ان مصر مرت بالتزامن مع نشاطها الكروي
بثلاثة احداث بارزة في التاريخ السياسي اهتزت من تحت اقدام مواطنيها الارض
المصرية قبل الحدث الحالي الذى يعد هو الرابع.
ثورة الضباط الاحرار 1952
كانت ثورة الضباط الاحرار التي انطلقت شرارتها من داخل الجيش المصري
والتي اسقطت الحكم الملكي في مصر ليتم اعلان مصر بعدها جمهورية مستقلة
الاولي.
كان الوضع الكروي في مصر في ذلك الوقت مستقرا نوعا ما بسبب مباركة
المصريين اجمع للثورة وفى هذا الموسم توج الأهلي بطلا للدوري ولم يتم
الغائه، فيما توج الزمالك بالكاس والذي لم يتم الغائه هو الاخر.
وبعدها بما يقارب خمس سنوات ومع انطلاق بطولة امم افريقيا حصل المنتخب
المصري على لقب اول بطولة افريقية في تاريخه وتاريخ البطولة بشكل عام.
نكسة 1967
الحدث الاخر والذى اطفأ النور على الشارع العربي بشكل عام وليس المصري
فحسب كان في عام 1967 توقفت الحياة الكروية تماما في مصر شكلا وموضوعا
وانقطعت شرايين الكرة والغى الدوري وانسحب المنتخب من البطولات الخارجية
التي كان يشارك فيها فى ذلك الوقت.
وكان الظهور الاول لبطولة امم افريقيا من دون منتخب احفاد الفراعنة في
البطولة التالية التي فازت بها الكونغو الديمقراطية وكانت تدعى زائير في
ذلك الوقت.
ويتضح ان المنتخب المصري تعرض هو الاخر لنفس الانتكاسة التي تعرضت لها
البلاد في تلك الحقبة الزمنية واحتاجت لكثير من الوقت لكى تعود من جديد
وتصحو من سباتها العميق.
وكان الانتصار الاكبر والاعظم في حقبة الستينات وفى اعقاب انتكاسة الحرب
هو فوز الإسماعيلي ببطولة افريقيا او دوري الابطال بمسماها الحالي كأول
فريق مصري يتوج بهذا اللقب وكان تحديدا في عام 1969.
انتصار 1973
الوضع كان معكوسا تماما بعد الانتصار الاشهر في تاريخ المعارك في نصر
اكتوبر العظيم عام 1973 حيث نجحت الكرة المصرية في ان تستثمر تلك الحالة
والإرادة الفولاذية فيما بعد وتبدا عصر جديد من النهضة الكروية ساعد على
ذلك وجود جيل من كبار اللاعبين المصريين.
وشكلت الكرة المصرية في تلك الفترة خارطة طريق لها تضمن لها مستقبل جيد
ومضيء وبالفعل بدا الاعداد الجيد والتطوير كما هو الحال في كل المجالات
وبالفعل القت الكرة المصرية في تلك الفترة البذور التي تضمن لها ثمارا
ناضجة في المستقبل.
ففي حقبة الثمانينات تشكلت عناصر التاريخ للكرة المصرية حيث سيطرت بشكل
او باخر على افريقيا سواء بفوز المقاولون العرب او الأهلي او الزمالك
ببطولات افريقيا المختلفة سواء كانت دوري او كاس بجانب فوز المنتخب ببطولة
امم افريقيا في عام 1986.
وعلى المستوى التنظيمي اثبتت مصر للعالم بانها قادرة على تنظيم البطولات
ونظمت بطولة امم افريقيا بعدها باقل من عام وتحديدا في عام 1974 وفاز
منتخب الكونغو ايضا باللقب وحافظ على لقبه الذى كان قد حققه في الدورة
السابقة كما نظمت في الحقبة التالية بطولة أفريقيا عام 1986.
ثورة الغضب2011
والان ومع الوصول الى المرحلة الحديثة وبعد نجاح ثورة الغضب التي اجتاحت
الشوارع والميادين المصرية ما هي النظرة المستقبلية للكرة المصرية؟ الامور
لا تبدو واضحه وعلينا الانتظار والتأمل في الوضع الحالي وهل سيكون النجاح
بالتبعية ام سنحتاج بعض الوقت لكى نلملم الاوراق.
الوقت الراهن يختلف عن سابقه فى كافة الاتجاهات فالكرة المصرية الان
تشعبت ودخلت فيها مؤسسات الدولة واصبحت هناك العديد والعديد من اندية
الشركات التي بلا شك تشكل قوة لا يستهان بها في الكرة المصرية وهو الامر
الذى يؤكد بان انفصال الكرة امر صعب ان لم يكن مستحيل.
الكرة المصرية امامها العديد من التحديات في الموسم الحالي سواء على
مستوى المنتخب او على مستوى الأندية، ففي بطولة دوري الابطال لايزال
الزمالك يبحث عن موعد ومكان للقاء العودة امام بطل كينيا ولا يعرف ما
ينتظره وبالمثل الأهلي الذى يشارك في البطولة ذاتها.
وفى تصفيات امم افريقيا، لا يحتاج المنتخب الى صعوبات اخرى فالصعوبات
تحيطه من الاساس من كل الجوانب سواء فنيا بأزمات اللاعبين او معنويا بسبب
تراجع النتائج وصعوبة موقفه فى المجموعة التي تضم الى جواره كلا من
سيراليون وجنوب افريقيا والنيجر.
وعلى المستوى المحلى، يقف اتحاد الكرة الى الان مكتوف الأيدي مرغما بسبب
عدم معرفته ما ستؤول اليه الاوضاع وينتظر اشارة الامن لبدء المنافسات ولا
يعرف كيف سيتصرف حيال ما حدث من توقفات واين سيجد اوقاتا في اجندته المقبلة
وهل سيقوم بإلغاء بطولة الكاس ام لا وما هو الوضع التسويقي في حال الغيت؟
وما هو الوضع الفضائي ايضا مع القنوات التي اشترت حقوق البث؟ ومن سيتحمل
تلك الازمات المالية وعقود الرعايا التسويقية والفضائية؟ وهل ستلعب
المباريات بدون جمهور ام لا ومن سيعوض الأندية خسائر الايراد الجماهيري؟
وهل ستوافق الأندية ام لا؟ كل تلك الاجابات تحتمل اجابات عديدة وعديدة.
ولاشك ان الوضع في الاتحاد ايضا مرتبك نوعا ما من جهة اخرى خاصة بعد ما
قيل وانتشر في الفترات الأخيرة حول ارتباط اسماء بعض من مسؤوليه بتحقيقات
مع النائب العام وما الى اخره وهو ما زاد الامر صعوبة.
وعلى مستوى المناسبات الكروية فلاشك ان مئوية نادي الزمالك قد ضربت في
مقتل وهو الامر الذي ينطبق ايضا علي مئوية فريق الكرة في الأهلي، فمن الصعب
او المستحيل ان تشهد الأندية احتفالات ويمكنها التعاقد مع فرق عالميه في
ذلك التوقيت الصعب سواء لانشغال الأندية او للحالة الأمنية.
الخلاصة ان الكرة المصرية تقف في مفترق طرق ما بين استعادة التوازن
ومواصلة الانطلاقة او العودة الى الخلف مرة اخرى سواء على مستوى المنتخب
الوطني الذى ظل المارد الافريقي طيلة الست سنوات السابقة او على مستوى
الأندية الذى توج الأهلي منها بطلا للحقبة الاولى فى الألفية الجديدة
ويحاول الزمالك استجماع قواه من جديد.
eng.kareem
eng.kareem
مشرف قسم قهوة المصريين و قسم اخبار الرياضة
مشرف قسم قهوة المصريين و قسم اخبار الرياضة

الابراج : الجوزاء

عدد المساهمات : 180

تاريخ التسجيل : 03/01/2011
العمر : 34


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يؤسسؤ رد: تقرير .. الي اين تتجه الكرة المصرية بعد أحداث ثورة 25 يناير؟

مُساهمة من طرف كاجول خان الأربعاء فبراير 16, 2011 3:19 pm

احسن حاجة عملتها الثورة دى انها ريحتنا من الكورة شويه
جميع القنوات كانت عبارة عن كورة
عايزين الناس تفكر ف حاجات تانيه غير الكورة
يبئوا يجيبوها ف مناسبات المباريات المهمه
احسن ياراجل دى بئت حاجة تعقد اوى
تقرير .. الي اين تتجه الكرة المصرية بعد أحداث ثورة 25 يناير؟ 133816
كاجول خان
كاجول خان
الملكة
الملكة

الابراج : السمك

عدد المساهمات : 664

تاريخ التسجيل : 16/12/2010
العمر : 35


https://barkoka.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى